The السيارات الطائرة Diaries
The السيارات الطائرة Diaries
Blog Article
ورغم أن مفهوم السيارات الطائرة مع العقبات التي يواجهها يبدو أقرب إلى تجربة فارهة لن يسعى لها كثيرون، فإن هذا النوع من المركبات يحمل استخدامات عديدة وفريدة من نوعها، بدءًا من إمكانية الوصول إلى المناطق التي يصعب على السيارات المعتادة الوصول إليها بسهولة وصولا إلى خفض التكدس في الطرق.
على عكس الطائرات التجارية، قد لا تخضع السيارات الطائرة الشخصية لعدد كبير من فحوصات السلامة ولن يكون طياريها مدربين جيدًا. يعاني البشر بالفعل من مشاكل في جانب القيادة في بعدين (للأمام والخلف، من جانب إلى آخر)، إضافة في الجانب العلوي والسفلي من شأنه أن يجعل «القيادة» أو الطيران كما هو، أكثر صعوبة؛ ومع ذلك، قد يتم حل هذه المشكلة من خلال استخدام الانظمة ذاتية القيادة فقط.
وعند الضغط على زر، يمتد الذيل بهذه السيارة وتنكشف الأجنحة من حجرة مخفية، مما يحول "إير كار" من سيارة زلقة إلى طائرة ذات راكبين.
لا يمكن تلبية الحاجة إلى أن يكون نظام الدفع صغيرًا وقويًا في الوقت الحالي إلا باستخدام تقنيات متقدمة ومكلفة.
ستفتح السيارات الطائرة مجالات جديدة للاستثمار في البنية التحتية، مثل إنشاء مهابط جوية، محطات شحن، ومرافق صيانة.
من المتوقع أن تصبح جزءًا لا يتجزأ من شبكات النقل المتكاملة التي تجمع بين وسائل النقل الأرضية والجوية، مما يتيح للمستخدمين تجربة تنقل سلسة ومترابطة.
وتتنافس عشرات الشركات الناشئة في الوقت الحالي لتطوير أجهزة طيران شخصي "جيتباك"، ودراجات نارية طائرة، وسيارات أجرة طائرة شخصية.
تمر حاليًا بمرحلة اختبار نهائية ومن المقرر أن تبدأ عمليات تسليمها في العام القادم.
وربما ليس مستغربا تكرار الإشارة إلى لوس أنجليس التي تشتهر بازدحام مرورها كواحدة من أوائل الامارات المدن التي قد تتبنى السيارات الطائرة.
اقرأ أكثر ووتر بوست: ثورة في عالم الصحة والجمال بخيارات مبتكرة ومستدامة
تعتبر السيارة الطائرة قطعة تقنية معقدة للغاية، وخطوط إنتاج السيارات الحالية الامارات ليست مناسبة للإنتاج الضخم للطائرة خفيفة الوزن التي يمكن السير فيها على الطرق.
لكن هذه المركبات الطائرة قد تختلف قليلا عن السيارات الطائرة في فيلم "بليد رانر"، إذ تتضمن معظم المركبات الطائرة مراوح بدلا من الأجنحة لتتيح لها الإقلاع والهبوط العمودي. فتزيد المراوح المائلة، على سبيل المثال، من كفاءة الطائرة في الطيران لمسافات أطول، وتصمم الطائرات ذات المراوح المتعددة للحد من الضجيج عند التحليق.
وفي العقود اللاحقة، قد لا نحتاج للنزول إلى الأرض ما دمنا نزاول أعمالنا وحياتنا فوق المدن في السحاب.
وأبرمت مؤسسة خدمات الإسعاف الجوي لشمال المملكة المتحدة، شراكة مع شركة "غرافيتي إنداستريز" لمحاكاة مهمة بحث وإنقاذ.